وَمِنْهُمْ مَنْ يَقُولُ: إِنَّ هَذَا وَالَّذِي قَبْلَهُ وَاحِدٌ، فوهم.

فأما سفيان بن زياد فآخر يروي عن أنس.

وعنه الأَوْزَاعِيِّ.

لَيْسَ بِالْمَعْرُوفِ.

وَسُفْيَانُ بْنُ زِيَادٍ الْمَرْوَزِيُّ [1] صَاحِبُ ابْنِ الْمُبَارَكِ صَدُوقٌ قَدِيمُ الْوَفَاةِ.

وَسُفْيَانُ بْنُ زِيَادٍ [2] شَيْخٌ بَصْرِيٌّ.

سَمِعَ مِنْ حَمَّادِ بْنِ زَيْدٍ وَطَبَقَتِهِ.

وَكَانَ حَافِظًا، يُعْرَفُ بِالرَّأْسِ [3] مَاتَ قَبْلَ الْمِائَتَيْنِ.

كَتَبَ عَنْهُ أَبُو حَفْصٍ الْفَلاسُ.

وَسُفْيَانُ بْنُ زِيَادٍ الرُّؤَاسِيُّ [4] .

عَنِ ابْنِ عُيَيْنَةَ.

أَخَذَ عَنْهُ ابْنُ أَبِي الدُّنْيَا.

وَسُفْيَانُ بْنُ زِيَادٍ الْمَخْرَمِيُّ ثُمَّ الرَّصَافِيُّ [5] .

عَنْ عِيسَى بن يونس.

طور بواسطة نورين ميديا © 2015