عثمان، وصفوان بن عمرو، وقيل إن فرج بن فضالة لحقه.
قال أحمد بن حنبل: رأيتهم بحمص يثنون عليه.
وقال العجلي: أبو مريم مولى أبي هريرة تابعي ثقة.
وفرق البخاري بين هذا وبين خادم مسجد حمص، وجمعهما أبو حاتم.
646- (أبو المليح بن أسامة الهذلي) [1]- ع- اسمه عامر وقيل زيد، بَصْرِيّ ثقة.
رَوى عَنْ: أَبِيهِ، وعَائِشَة، وبريدة بْن الحصيب، وعَوْف بْن مالك، وابن عَبَّاس، وعَبْد اللَّه بْن عَمْرو، وجماعة.
وعَنْه: أيّوب السختياني، وأَبُو بِشرْ، وخَالِد الحذّاء، وحَجَّاج بْن أرطأة، وقَتَادة، وأَبُو بَكْر الْهُذَلِيُّ.
وكان عاملا عَلَى الأُبّلة [2] . قَالَ ابن سعد [3] وابن أَبِي عاصم: توفي سنة اثنتي عشرة ومائة.
647- (أبو المهزم) [4] التيمي) - د ت ق-.
بَصْرِيّ اسمه يزيد بْن سُفْيان وقيل عَبْد الرَّحْمَن بْن سفيان.
عن أبي هريرة.