وَقَدْ ذَكَرْنَاهُ فِي الطَّبَقَةِ الْمَاضِيَةِ فَيُحَوَّلُ.
320- (عَبْدُ اللَّهِ بْنُ كَعْبٍ الْحِمْيَرِيُّ) [1] مَوْلَى عُثْمَانَ رَضِيَ الله عنه.
عن: عمر ابن أَبِي سَلَمَةَ، وَأَبِي بَكْرِ بْنِ عَبْدِ الرَّحْمَنِ.
وَعَنْهُ: عَبْدُ رَبِّهِ بْنُ سَعِيدٍ الأَنْصَارِيُّ، وَابْنُ إِسْحَاقَ، وَغَيْرُهُمَا.
يُؤَخَّرُ.
321- عَبْدُ اللَّهِ بْنُ مُحَمَّدِ بن الحنفيّة [2] ع أبو هاشم الهاشميّ العلويّ المدني.
رَوَى عَنْ: أَبِيهِ، وَعَنْ صِهْرٍ لَهُ صَحَابِيٍّ مِنَ الأَنْصَارِ.
رَوَى عَنْهُ: الزُّهْرِيُّ، وَعَمْرُو بْنُ دِينَارٍ، وَسَالِمُ بْنُ أَبِي الْجَعْدِ، وَابْنُهُ عِيسَى أَبُو مُحَمَّدٍ.
وَهُوَ نَزْرُ الْحَدِيثِ.
وَفَدَ عَلَى سُلَيْمَانَ بْنِ عَبْدِ الْمَلِكِ فَأَدْرَكَهُ أَجَلُهُ بِالْبَلْقَاءِ في رجوعه.
قال مصعب الزّبيري: كان أبو هاشم صاحب الشّيعة، فأوصى