رَوَى عَنْ: أَبِيهِ، وَدِحْيَةَ الْكَلْبِيِّ.
وَعَنْهُ: رجاء بن حيوة، وعلي بن رباح، والزهري، وأبو الأعيس الخولاني.
قال الزبير: كان خالد بن يزيد موصوفا بالعلم وقول الشعر [1] .
وقال ابن سميع: داره هي دار الحجارة بدمشق [2] .
وقال أبو زرعة: كان هو وأخوه من صالحي القوم [3] .
وقال عقيل، عَنِ الزُّهْرِيِّ: إِنَّ خَالِدَ بْنَ يَزِيدَ بْنِ مُعَاوِيَةَ كَانَ يَصُومُ الْأَعْيَادَ كُلَّهَا: الْجُمُعَةَ، وَالسَّبْتَ، وَالأَحَدَ [4] .
وَيُرْوَى أَنَّ شَاعِرًا وفد عليه وقال: