تُوُفِّيَ فِيهَا:
أَبُو أُمَامَةَ الباهليّ.
أَبُو أُمَامَةَ الْبَاهِلِيُّ.
وَعَبْدُ اللَّهِ بْنُ الْحَارِثِ بْنِ جَزْءٍ الزُّبَيْدِيُّ.
وَعَبْدُ الْمَلِكِ بْنُ مَرْوَانَ.
وَقَبِيصَةُ بْنُ ذُؤَيْبٍ.
وَفِيهَا- وَقِيلَ سَنَةَ ثَمَانِ وَهُوَ أَصَحُّ- عَبْدُ اللَّهِ بْنُ أَبِي أَوْفَى.
وَفِيهَا كَانَ طَاعُونُ الْفَتَيَاتِ، سُمِّيَ بِذَلِكَ لِأنَّهُ بَدَأَ فِي النِّسَاءِ، وَكَانَ بِالشَّامِ وَبِوَاسِطَ وَبِالْبَصْرَةِ [1] .
وَفِيهَا سَارَ قُتَيْبَةُ بْنُ مُسْلِمٍ مُتَوَجِّهًا إِلَى وِلايَتِهِ، فَدَخَلَ خُرَاسَانَ، وَتَلَقَّاهُ دَهَاقِينُ بَلْخٍ، وَسَارُوا مَعَهُ، وَأَتَاهُ أَهْلُ صَاغَانَ [2] بِهَدَايَا وَمِفْتَاحٍ مِنْ ذهب، وسلّموا بلادهم بالأمان [3] .