وجاء مع جاغان تولية الوزارة للصاحب تقيّ الدِّين توبة بَدَل الحَنَفِيّ.
وتولية أمين الدِّين بْن هلال نظر الخزانة، وكان قد باشرها شهرا التّقيّ توبة بعد محيي الدّين ابن النّحاس. وتولية الحسبة لأمين الدِّين يُوسُف الروميّ الإِمَام الحُساميّ صاحب الأيكيّ [1] .
وفي سادس عَشْر ربيع الأول دخل دمشق الأمير سيف الدِّين قبجق المَنْصُورِيّ على النيابة [2] .
وفي جُمَادَى الأولى وُلّي قضاءَ الشَّام إمامُ الدِّين القزوينيّ عِوَض ابن جماعة [3] .