392- عثمان بْن يوسف [1] .
الدّمشقيّ، الجمّال، الرّسّام.
تُوُفّي فِي شوّال بدمشق.
393- عليّ بْن الحَسَن [2] بْن محمد بْن إسماعيل بْن أبي العزّ.
نجمُ الدّين أبو الحَسَن العراقيّ، النّيليّ، القيلويّ.
وُلِد سنة تسعٍ وسبعين [3] ببغداد.
وسمع مِنْ: ابن طَبَرْزَد، والكنديّ.
روى عَنْهُ: الدّمياطيّ، وعلاء الدّين عليّ بْن الشّاطبيّ، وطائفة سواهما.
تُوُفّي فِي جُمَادَى الآخرة.
394- عليّ بْن مجلّى.
الصّاحب سراج الدّين.
صدّر للأعمال الواسطيّة. وقد وُلّي زمن الخليفة صدر ديوان العَرْض.
قاتلته المغول عَلَى أمرٍ وضُرِبت عنقه فِي رجب.
وكان أديبا، مترسّلا، كريما.
395- عليّ بْن يوسف بْن موهوب بْن يحيى.
الْجَزَري، ثُمَّ الصّالحيّ، الحَنْبليّ.
وُلِد سنة ثمانٍ وثمانين وخمسمائة.
وسمع مِنْ: عُمر بْن طَبَرْزَد، وحنبل بْن عَبْد الله.
وأجاز لَهُ أبو الفَرَج ابن الْجَوْزي، وجماعة.
روى عَنْهُ: الدّمياطيّ، وابن الخبّاز، ومحمّد بْن الزّرّاد، وآخرون.
ومات فِي الثّالث والعشرين من ربيع الأوّل.