روى عَنْهُ الدّمياطيّ وقال: خرّجت له مشيخة لأنّه طلب منّي ذلك.

وتُوُفي فِي ذي القعدة بدمشق.

قلت: صلّى عليه نجمَ الدّين البادرائيّ، ودُفِن عند والده بالتّربة، وعمل السُّلطان عزاءه [1] .

176- يوسف بن قُزُغْلي [2] بن عَبْد الله.

الإِمَام، الواعظ، المؤرّخ، شمس الدّين، أَبُو المظفّر التّركيّ، ثمّ البغداديّ العونيّ، الحنفيّ. سِبْط الإِمَام جمال الدّين أَبِي الفَرَج ابن الجوزيّ، نزيل دمشق.

ولد سنة إحدى [3] وثمانين وخمسمائة.

طور بواسطة نورين ميديا © 2015