النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ: «الْحَيَاءُ وَالْعِيُّ شُعْبَتَانِ مِنَ الإِيمَانِ وَالْبَذَاءُ [1] وَالْبَيَانُ شُعْبَتَانِ مِنَ النِّفَاقِ» [2] . وقد أجازت أيضا لمحمد الباجديّ، وبنت الواسطيّ، وجماعة. وتفرّدت عَنْهَا الشّيخةُ زينبُ بِنْتُ الكمال فروت عَنْهَا الكثير فِي سنة إحدى وثلاثين وسبعمائة، بل وفي سنة سبْعٍ وثلاثين، وفي سنة تسعٍ وثلاثين.

476- عقيل بْن أَبِي الفتح مُحَمَّد بْن يحيى بْن مواهب بْن إسرائيل.

أَبُو الفُتُوح البَرَدانيّ الخبّاز.

سَمِعَ: أَبَاهُ، وأبا الفتح بْن شاتيل، وأبا السّعادات القزّاز، وَعَبْد اللَّه بْن أَحْمَد بْن خميس السّرّاج.

وكان شيخا صحيح السَّماع، لا بأس بِهِ.

روى عَنْهُ: المحبّ ابن العماد، وغيره.

وسمعنا بإجازته من أَبِي المعالي بْن البالِسيّ.

477- عَلِيّ بْن أَبِي القاسم [3] بْن غزّيّ.

طور بواسطة نورين ميديا © 2015