694- مُوسَى، العلامةُ، كمالُ الدّين [1] .
ابنُ يونسُ، المَوْصِليّ.
ذكرَ المُنْذريُّ وفاتَه فِي رابع شَعْبان من هذه السنة.
وقد ذكرناه فِي سنةِ تسعٍ.
قَالَ: وقرأ شيئا من الأدب عَلَى أَبِي بَكْر يحيى بن سَعْدون القُرْطبيّ. وبَرَعَ فِي فنونٍ من العمل، ودرَّسَ فِي عدَّةِ مدارس بالموصل. وحدَّث عن والده.
695- هاشمُ، الشريفُ [2] ، علاء الدّين.
أَبُو نَضْلَة، العَلَويّ، البغداديّ.
رسولُ الخلافةِ المُعَظَّمة.
قَالَ المُنْذريُّ [3] : تُوُفّي بالقاهرة فِي عاشر ربيع الآخر.
696- هبة اللَّه بنُ أَبِي بَكْر [4] بن شُنَيْف بنِ نجم.
أَبُو الفضل، البغداديّ، دلّال الكتب.
حدّث عن عُبَيْد اللَّه بن شاتيل.
وعاشَ تِسْعًا وستّين سنة.
كانَ قبيحَ السِّيرةِ. وقد حدَّث.
ولابن الشّيرازيّ، وقاسم بنِ عساكر منه إجازةٌ.
697- أبو بكر لافظ.