نورٌ إذا سألوا، نارٌ إذا حملوا، ... سحبٌ إذا نزلوا، أُسْدٌ إذا ركبوا

هَذَا الفَخَارُ، فإنْ تجزع فلا جَزَعٌ ... على المحبّ، وإنْ تصبرْ فلا عجبُ

الموقدون، ونارُ الخيرِ خامدةٌ ... والمقدمون، ونار الحرب تلتهبُ

كملت.

592- عَبْد القادر بْن خَلَف بْن أَبِي البركات يحيى بْن فضلان [1] .

أبو بَكْر الْبَغْدَادِيّ، الأَزَجيّ، المشاهر، المؤدّب.

سمع من: أَبِيهِ، وابن ناصر، وأبي بكر بن الزاغوني، وأبي الفتح الكَرُّوخيّ، وأبي الوقت السِّجْزيّ.

روى عَنْهُ: الدُّبيثيّ، والضّياء، وآخرون.

وأجاز للفخر عليّ.

تُوُفّي فِي ذي الحجَّة.

593- عَبْد الملك بْن عُثْمَان بْن عَبْد اللَّه بْن سعْد.

أبو مُحَمَّد المقدسيّ.

قُتِلَ بقرية الهامة فِي شوّال.

وهو والد الزّين أَحْمَد، والجمال عَبْد اللَّه.

594- عَبْد الملك بْن مظفّر بْن عَبْد اللَّه [2] .

أبو غالب الحربيّ، شيخ صالح.

سمع: أَحْمَد بْن أبي غالب الزّاهد، وسعيد بن البنّاء، وجماعة.

روى عَنْهُ: الحافظ الضّياء، والشَّرَف عَبْد اللَّه بْن أَبِي عُمَر، وابن عمّه المجد عيسى، وغيرهم.

طور بواسطة نورين ميديا © 2015