فيها تُوُفِّيَ بِخُلْفٍ: الْأَسْوَدُ بْنُ سَرِيعٍ.
وَالْأَشْعَثُ بْنُ قَيْسٍ.
وَحَبِيبُ بْنُ مَسْلَمَةَ.
وَعُتْبَةُ بْنُ أَبِي سُفْيَانَ بْنِ حَرْبٍ.
وَصَفْوَانُ بْنُ أُمَيَّةَ.
وَعُثْمَانُ بْنُ طَلْحَةَ الْحَجَبِيُّ.
وَعَمْرُو بْنُ الْعَاصِ.
وَفِي سَائِرِهِمْ خُلْفٌ..
وَفِيهَا وَجَّهَ عَبْدُ اللَّهِ بْنُ عَامِرٍ عَلَى إِمْرَةِ سِجِسْتَانَ عَبْدَ الرَّحْمَنِ بْنَ سَمُرَةَ، وَهُوَ مِنْ بَنِي عَمِّهِ، وَكَانَ مَعَهُ فِي تِلْكَ الْغَزْوَةِ مِنَ الشَّبَابِ الْحَسَنُ الْبَصْرِيُّ وَالْمُهَلَّبُ بْنُ أَبِي صُفْرَةَ، وَقِطْرِيُّ بْنُ الْفُجَاءَةِ، فافتتح زرنج [1] وبعض كور الأهواز [2] .