وفيه ركب المستنجد باللَّه وراح إلى الصَّيد، ثُمَّ بعد أيّام خرج أيضا إلى الصَّيد [1] .
وكان الرخص كثيرا ببغداد، فأُبيع اللَّحْم أربعة أرطال بقيراط، والبيض كلّ مائة بقيراط [2] .
وفيها كان مقتل الملك الصّالح طلائع بْن رُزّيك، واستولى على مصر شَاوَر [3] .