بالمَيْل إلى أهل القلاع، يعني الإسماعيليَّة، والدّعوة إليهم والنُّصْرة لطامَّتهم.
وقال في «التّحبير» [1] : هُوَ من أهل شَهْرسْتان، كَانَ إماما أُصوليًّا، عارفا بالأدب والعلوم المهجورة، وهو مُتَّهَمٌ بالإلحاد والمَيْل إليهم، غال في التّشيّع [2] .