وفيها تُوُفّي الشَيخ حمّاد الدّبّاس الزّاهد ببغداد [1] .
قال ابن واصل [2] : وفى المحرَّم سنة خمسٍ وعشرين توجّه زنكيّ راجعًا من الشّام إلى الموصل [3] .
وفي ربيع الآخر من السّنة ردّ السّلطان محمود أمر العراق إلى زنكيّ، مُضافًا إلى ما بيده من الشّام والجزيرتين [4] .