وكان مولده في سنة خمسين. وأربعمائة.
وقد رُمي إلْكِيا، رحمه الله، بأنّه يرى في المناظرة رأيَ الإسماعيلية، وليس كذلك، بل وقع الاشتباه على القائل بأنّ صاحب الأَلمُوت ابن الصّبّاح يلقَّب بإلْكِيا أيضًا. فافهم ذلك، وأمّا الهراسيّ فبريء من ذلك [1] .