وقيل إنّ جاريته سمّته.

وقد كان السّلطان ملك شاه صمّم على إخراجه من بغداد، فحار في نفسه، وعجز، وأقبل على الابتهال إلى الله، فكفاه الله كيد ملك شاه ومات [1] .

227- عبد الله بن فَرَح بن غزلون [2] .

أبو محمد اليَحْصُبيّ الطُّلَيْطُلِيّ ابن العسّال.

روى عَنْ: مكّيّ بْن أَبِي طَالِب، وأبي عَمْرو الدّانيّ، وابن أرفعْ راسه، وابن شقّ اللّيل، وطائفة.

وكان متقِنًا فصيحًا مفوّهًا، حافظًا للحديث، خبيرًا بالنَّحْو واللُّغَة والتّفسير.

وكان شاعرًا مُفْلِقًا، وله مجلس حفل [3] .

طور بواسطة نورين ميديا © 2015