فكسروا محابرهم وأقلامهم، وأقاموا على ذلك حولًا [1] . وهذا من فعل الجاهلية والأعاجم، لا من فِعْل أهل السُّنّة والإتّباع [2] .
248- عَلِيّ بْن أَحْمَد بْن عَلِيّ [3] .
أَبُو الحَسَن الشَّهْرسَتْانيّ، شيخ الصوفية برباط شهرستان.
خدم الكبار، وعُمِر وأسَن، ولعله نيفٌ على المائة.
قال عبد الغافر: اجتمعت به وأكرم موردي في سنة ثمان، وتُوُفّي بعدُ بقريب. 249- علي بْن أَحْمَد بْن مُحَمَّد بْن أبي سعْد الهَرَويّ الشُّرُوطيّ [4] .
أبو الحسين.