وفيها عُزِل فخر الدّولة بن جهير عن ديار بكر بالعميد أبي على البلْخيّ، بعثه السّلطان وجعله عاملًا عليها [1]
وفيها أسقطت خطبة صاحب مصر المستنصر بالحرمين، وخطيب لأمير المؤمنين المقتدي [2]
وفيها أسقط السّلطان المُكوُس والاجتيازات بالعراق [3]
وفيها حاصر تميم بن باديس قابِس وسفاقس، وفرق عليهما جيوشه [4] .