دينار، وعُزِل عن الطُّغراء، يعني كتابة السّرِّ، ووليها مؤيد المُلْك بن النظام [1]
وفيها خرج على تميم بن المُعزّ: ملكُ بنُ علويّ أمير العرب، وحاصر المهديّة، وتعب معه تميم، ثمّ سار إلى القيروان فملكها، فجهز إليه تميم جيوشه، فحاصروه بالقيروان، فعجز وخرج منها، وعادت إلى يد تميم [2]
وفيها رخصت الأسعار بسائر البلاد، وعاش النّاس [3] ، وللَّه الحمد.