قبله مثله، على كثرة ما صنفوا فِي ذلك، ومنها كتاب «الاكتفاء فِي قراءة نافع وأبي عُمَرو» [1] ، ومنها كتاب «بهجة الْمَجَالِسْ وَأُنْسُ الْمُجَالِسِ» [2] نوادر وأبيات، ومنها كتاب «جامعُ بيانِ العِلْم وفضْلِه» [3] .
وقال القاضي عياض [4] : صنَّف أبو عمر بن عبد البر كتاب «التمهيد [لما] فِي الموطأ من المعاني والأسانيد» فِي عشرين [5] مجلَّدًا، وكتاب الاستذكار لمذهب علماء الأمصار لما تضمنه الموطأ من معاني «الرّأي والآثار» ، وكتاب «التّقصّي لحديث الموطّأ» [6] ، وكتاب «الإستيعاب لأسماء الصّحابة» ، وكتاب «العلم» [7] ، وكتاب «الإنباه على قبائل الرُّواة» [8] وكتاب «الانتقاء لمذاهب الثلاثة علماء مالك وأبي حنيفة والشافعي» [9] ، وكتاب «البيان فِي [10] تلاوة القرآن»