وحجَّ وسَمِعَ ورجع إلى وطنه.
وكان زاهدًا عابدًا رافضًا للدُّنيا يجلس للناس ويُذكِّرهم ويأمُرهم بالمعروف، ويُعلّمهم، ويتواضع لهم ويصبر على أخلاقهم، ويقنع باليسير من السّترة والقوت [1] .
تُوُفّي في شوَّال.
162- عبد الجبَّار بن فاخر بن مُعَاذ [2] .
أبو المعالي السِّجْزيّ.
تُوُفّي في شعبان.
163- عبد العزيز بن أحمد [3] .