فيها قلّة أبو تمام محمد بن محمد بن عليّ الزَّيْنبيّ نقابة العبّاسيّين، وعُزِل أبوه [1] .
ثمّ عاد شَغَبُ الْجُنْد على جلال الدّولة المعثّر [2] ، وآل الأمرُ إلى أن قطعوا خطْبته وخطبوا للملك أبي كاليجار، ثمَّ عادوا وخطبوا لهما. ثمّ صلُحَت حال جلال الدّولة، وحلف الخليفة القائم له [3] .
وقبض على الوزير ابن ماكولا [4] .