يَقُولُ لَهُ الوزير: ما فعل الله بك؟ فيقول: غَفَرَ لِي.
211- عليّ بْن محمد بْن طَوْق بْن عَبْد الله [1] .
أبو الحَسَن ابن الفاخوريّ الدّمشقيّ، المعروف بالطّبرانيّ.
روى عن: أبي علي الحسين بن إبراهيم الفرائضيّ، وأبي سليمان بْن زَبْر، وجماعة.
روى عنه: أبو سعد السمان، وعبد العزيز الكتاني.
ووثّقه الكتّانيّ، وقال: تُوُفّي في شَعْبان، وكان مُكْثِرًا.
212- عُمَر بْن أحمد بْن عُمَر [2] .
أبو سهل الصَّفّار الإصبهاني الفقيه الشّافعيّ.
سَمِعَ: عَبْد الله بْن فارس، وأحمد بْن مَعْبَد السمسار.
روى عَنْهُ جماعة آخرهم موتًا أبو الفتح الحدّاد.
توفّي في ذي العقدة.
213- عُمَر بْن عَبْد الله بْن تَعْويذ [3] .
أبو حفص الدّلال.
بغداديّ.
رَأَى الشبْليّ رِحَمه الله وحكى عَنْهُ [4] .
214- عَمْرو بْن حديد [5] .
قَالَ الحبّال: عندي عنه، وهو رافضيّ.