منها:

وإذا تجاري في الهوى أهلُ الهوى ... عاش الهوى في غبطةٍ وأمانِ [1]

- حرف العين-

219- عَبْد اللَّه بْن أحمد بْن إبراهيم [2] .

أبو القاسم الفارسيّ ثمّ البغداديّ.

حدَّث عَنْ: أَبِي عَمْرو بْن السّمّاك، وأبي بَكْر النّجّاد.

قال الخطيب: سَمِعْتُ منه، وكان قَدَريّا داعية، لم أكتب ما سمعته منه.

220- عَبْد الرَّحْمَن بْن أحمد بْن أَبِي المُطَرف عَبْد الرَّحْمَن الأندلسيّ [3] .

أبو المطرف قاضي الجماعة.

استقضاه الخليفة المؤيَّد باللَّه هشام في دولته الثّانية، فحُمِدَت سيرته.

وكان الأغلب عَليْهِ الأدب والرّواية. وعُزِل عَنِ القضاء بعد سبعة أشهر، ففرح بالعزْل، وعاد إلى الانقباض والزُّهْد إلى أن مضى لسبيله مستورا. وتوفّي في صفر عَنْ إحدى وسبعين سنة.

221- عَبْد الرَّحْمَن بْن عُمَر بْن إبراهيم.

أبو القاسم الهمذانيّ المؤدّب.

روى عَنْ: عَبْد الرَّحْمَن الحلاب، وأبي أحمد بْن مملوس الزَّعْفرانيّ، وحامد الصّرّام، وجماعة.

وقال شِيرَوَيْه: ثنا عَنْهُ أحمد بْن عَبْد الرَّحْمَن الرُّوذْباريّ، وأخوه أبو بَكْر، ويوسف الخَطيب، ومحمد بْن الحسين الصُّوفيّ.

وحديثه يدلّ عَلَى الصدْق.

222- عَبْد الرَّحْمَن بْن محمد بْن حامد.

طور بواسطة نورين ميديا © 2015