أبو محمد الهَمْذانيّ، مولى بُنيّ هاشم.

إمام الجامع.

روى عَنْ: إبراهيم بْن ديزيل، وأحمد بْن عُبَيْد اللَّه النَّرْسيّ، وعليّ بْن عَبْد العزيز.

وعنه: جبريل بْن محمد، وعبد الرَّحْمَن الأنماطي، وأهل همذان.

قَالَ شِيرُوَيْه: كَانَ ثقة، لم يكن بهمذان في وقته أحفظ منه.

211- عبد الله بن أحمد بن محمد بن الحُسين الماسَرْجسيّ.

سمع: عليّ بْن الحَسَن الهلالي، ومحمد بْن عَبْد الوهّاب الفرّاء.

وعنه: ابن أخيه الحُسين، وابنه أبو نَصْر.

212- عَبْد اللَّه بْن مُحَمَّد بْن جَعْفَر [1] .

أَبُو القاسم القَزْوينيّ، الفقيه الشّافعيّ.

ولى نيابة الحَكَم بدمشق، ثمّ ولي قضاء الرملة، ثمّ سكن مصر.

وحدث عن: يونس بن عبد الأعلى، ومحمد بن عوف الْجُمَحيّ، والربيع بْن سليمان المُرَاديّ، وجماعة.

وعنه: عبد الله بن السّقّاء الحافظ، وأبو بَكْر بْن المقرئ، وابن عديّ، ويوسف المَيَانِجيّ، ومحمد بن المظفّر، وجماعة.

وقال ابن المقرئ: رأيتهم يضعفونه ويُنْكِرون عَلَيْهِ أشياء.

طور بواسطة نورين ميديا © 2015