كان إمامًا في نحو الكوفيين. وأخذ عن: ثعلب، وغيره. وخلفه بعد موته وجلس في مجلسه.
صنّف «غريب الحديث» ، و «خلق الإنسان» ، و «الوحوش» ، و «النبات» .
وكان صالحًا خيِّرًا.
أخذ عنه: أبو عُمَرو الزاهد، والبغداديّون.
231- طاهر بن عبد العزيز الرّعينىّ [1] .
أبو الحسن القرطبيّ.
مكثر عن: بقيّ بن مخلد.
وحجّ فسمع: عليّ بن عبد العزيز، ومحمد بن إسماعيل الصّائغ.
ورحل إلى اليمن فسمع: إسحاق الدبريّ، وعبيد بن محمد الكشوريّ.
وأكثر من السّماع، وحمل النّاسُ عنه في حياة شيوخه [2] .
روى عنه: أحمد بن بشر، ومحمد بن خالد، وابن أخي ربيع، وطائفة.
تُوُفّي في جُمَادَى الأولى.