يكون في كمه من الحديث.

قَالَ: كان يكون في كمّي خمسون جزءًا، في كل جزء ألف حديث. إلى أن قَالَ: وَهُوَ مشهور بالمعرفة بهذا الشأن.

مات سنة سبعٍ وسبعين ومائتين. هكذا قَالَ قوم.

وجاء عن عبد الله بن وهب الدِّينَوَري قَالَ: كنا نذاكر إِبْرَاهِيم بن الحُسَيْن فيذاكرنا بالقمطر، فنذكر حديثًا واحدًا، فيقول: عندي منه، قمطر [1] ، يعني طُرُقه وعلله واختلاف ألفاظه.

قَالَ عَليّ بن الحُسَيْن الفلكي: تُوُفِّي في آخر شعبان سنة إحدى وثمانين ومائتين.

114- إِبْرَاهِيم بن سعدان الْمَدِينِيُّ الأصبهاني الكاتب [2] .

أبو سَعِيد. آخر أصحاب بكر بْن بكار.

وكان صدوقًا مشهورًا.

روى عنه: أَحْمَد بن بُنْدَار، وَمحمد بن إِسْحَاق بن أيوب، وأبو الشيخ، وآخرون.

تُوُفِّي سنة أربعٍ وثمانين ومائتين.

- إبراهيم بن سويد السّامر.

في الورقة الأخرى، وَهُوَ أبو محمد.

115- إِبْرَاهِيم بن صالح الشِّيرَازِيّ [3] .

حَدَّثَ بمكة عن: حجاج بن نُصير الفساطيطي.

وعنه: الطَّبَرَانيّ.

116- إِبْرَاهِيم بن عبد السلام [4] .

طور بواسطة نورين ميديا © 2015