221 - ت ق: علي بْن مَسْعَدة الباهليُّ، أَبُو حبيب البَصْريُّ. [الوفاة: 151 - 160 ه]
عَنْ: قتادة، وعاصم الجحدري، وعبد الله الرومي،
وَعَنْهُ: ابْن الْمُبَارَك، ويحيى القطان، وابن مهدي، ومحمد بْن سنان العوقي.
قَالَ أَبُو حاتم: لا بأس بِهِ.
وروى آدم بْن موسى، وأبو بشر الدولابي، عَن البخاري، قَالَ: فِيهِ نظر. -[157]-
وقال أَبُو داود بتضعيفه.
وقال ابْن حبّان: كَانَ ممن يخطئ عَلَى قلّة روايته، وينفرد بما لا يتابع عَلَيْهِ فاستحق ترك الاحتجاج به.
زيد بن الحباب: أخبرنا عَلِيُّ بْنُ مَسْعَدَةَ، عَنْ قَتَادَةَ، عَنْ أَنَسٍ مَرْفُوعًا: " الإِسْلامُ عَلانِيَةٌ، وَالإِيمَانُ فِي الْقَلْبِ التَّقْوَى هاهنا ".
وَبِهِ مَرْفُوعًا: " كُلُّ ابْنِ آدَمَ خَطَّاءٌ، وَخَيْرُ الْخَطَّائِينَ التَّوَّابُونَ ".