ذكر بدء أصبهان، وعدد مدنها، ورساتيقها وأما أصبهان فإن رقعتها وضعت على مائة وعشرين فرسخا في مائة وعشرين فرسخا، وحدودها كانت ما بين أطراف همذان وماه ونهاوند إلى أطراف كرمان، وما بين أطراف الري وقومس إلى أطراف فارس وخوزستان، وكانت موضوعة على أساتين

ذِكْرُ بَدْءِ أَصْبَهَانَ، وَعَدَدِ مُدُنِهَا، وَرَسَاتِيقِهَا وَأَمَّا أَصْبَهَانُ فَإِنَّ رُقْعَتَهَا وُضِعَتْ عَلَى مِائَةٍ وَعِشْرِينَ فَرْسَخًا فِي مِائَةٍ وَعِشْرِينَ فَرْسَخًا، وَحُدُودُهَا كَانَتْ مَا بَيْنَ أَطْرَافِ هَمَذَانَ وَمَاهْ وَنِهَاوَنْدَ إِلَى أَطْرَافِ كَرْمَانَ

طور بواسطة نورين ميديا © 2015