ذكر المحنك بريق النبوة المشرف بالأمومة والأبوة، عبد الله بن الزبير بن العوام ابن الحواري وسبط الصديق، عبد الله بن الزبير بن العوام أبي خبيب وقيل أبو بكر الصوام، القوام، الكريم على الأبرار، الشديد على الأشرار، المصلوب ظلما، والمنكوب صرما، كان

ذِكْرُ الْمُحَنَّكِ بَرِيقِ النُّبُوَّةِ الْمُشَرَّفِ بِالْأُمُومَةِ وَالْأُبُوَّةِ، عَبْدُ اللَّهِ بْنُ الزُّبَيْرِ بْنُ الْعَوَّامِ ابْنُ الْحَوَارِيِّ وَسِبْطُ الصِّدِّيقِ، عَبْدُ اللَّهِ بْنُ الزُّبَيْرِ بْنِ الْعَوَّامِ أَبِي خُبَيْبٍ وَقِيلَ أَبُو بَكْرٍ الصُّوَّامُ، الْقَوَّامُ، الْكَرِيمُ عَلَى الْأَبْرَارِ، الشَّدِيدُ عَلَى الْأَشْرَارِ، الْمَصْلُوبُ ظُلْمًا، وَالْمَنْكُوبُ صَرْمًا، كَانَ مَوْلِدُهُ بِقُبَاءَ أَوَّلَ مَقْدَمِ الْمُهَاجِرِينَ الْمَدِينَةَ بَعْدَ الْهِجْرَةِ بِعِشْرِينَ شَهْرًا وَمَقْتَلُهُ بِمَكَّةَ سَنَةَ ثَلَاثٍ وَسَبْعِينَ كَانَتْ قَدْمَتُهُ أَصْبَهَانَ مَعَ الْحَسَنِ بْنِ عَلِيٍّ فِي مَخْرَجِهِمَا إِلَى جُرْجَانَ غَازِيَيْنِ

طور بواسطة نورين ميديا © 2015