عاصر الشاعر وكان اهلا للمديح.
22- لم اهتد الى شخصيته الا ان ابن الساعي ذكر في تاريخه (ص 217) تنصيب عبد الرحمن بن محمد بن المعلم البرجوني سنة 604 هـ مدرسا ببغداد. وذكر اليونيني في «ذيل المرآة» 1/506 في حوادث سنة 660 هـ وفاة عبد الرحمن بن المعلم الموصلي الاديب الشاعر. وليس بوسعي القطع بمدى علاقتهما بصاحبنا عبد الرحيم.
23- انظر ترجمته ورقة 177 ب.
24- لم اهتد الى شخصيته الا ان العماد ذكره في «الخريدة- الشام» 2/456 وقال انه من المتأخرين سمع الزكي البائع يحيى بن نزار البغدادي (وهذا له ذكر بالخريدة 2/234 وقد توفي سنة 554) من كبار الباعة ببغداد، يصفه ويستحسن نظمه. ثم روى له ابياتا في الهجاء وليس بينها هذه القصيدة. ودندان بالفارسية معناها «السن» . وذكر ابو الفداء في تاريخه (3/31) وفاة ابن الآمدي الشاعر سنة 551 هـ عن 90 سنة، الا انه لم يذكر اسمه، وهناك قرمطي اسمه محمد بن الحسين دندان (كامل ابن الاثير 8/21 و 22) . فيما يتعلق بنسبة القصيدة اليه او الى غيره، انظر حاشية- 2 اعلاه.
25- حزوي موضع بنجد في ديار تميم، وقيل جبل من جبال الدهناء او رمل من رمالها وقيل بل نخل باليمامة قرب قرية سدوس «بلدان ياقوت» 2/262.
26- لم اهتد الى شخصيته رغم الاستقصاء الواسع. ذكر ابن خلكان (2/312) الشريف ضياء الدين ابا عبد الله زيد بن محمد بن محمد بن عبد الله الحسيني نقيب العلويين في الموصل المتوفى سنة 563 هـ