أورد له صاحب "نفح الطيب" بعض أبيات غير جيدة "ص160 ج1".
فتلك جملة تاريخ الأدب الأندلسي في القرن الثاني وما أدركه الفتح من بقية القرن الأول، وهي لا تعد شيئًا في جنب ما كان يومئذ بالشام والعراق في الدولتين الأموية والعباسية، حيث انتهى القرن الثاني بقيام المأمون العباسي الذي بويع سنة 198هـ؛ ولكنها كالجاهلية للأدب الإسلامي؛ ولم تزل سنة أن لا يتم آخر شيء إلا إذا كان النقص في أوله!