وَقد تركت أَشْيَاء كَثِيرَة من أشباه هَذِه وَأَنا أحب توفيق الله إياك وَطول بقائك لما أَرْجُو للنَّاس فِي ذَلِك من الْمَنْفَعَة وَمَا أَخَاف أَن يكون من المضيعة إِذا ذهب مثلك مَعَ استئناسي بمكانك وَإِن نأت الدَّار فَهَذِهِ منزلتك عِنْدِي ورأيي فِيك فاستيقنه وَالسَّلَام