وسمع بالموصل، ودمشق. وحدّث بها، وبمصر. وأعطي القبول.
وصنف الكتب المفيدة، فمن ذلك كتابه "مرآة الزمان" في التاريخ، و"شرح الجامع الكبير" وكتاب "إيثار الإنصاف"و"منتهى السول في سيرة الرسول" و"اللوامع في أحاديث المختصر والجامع"،و"المجد المعظمي" و"تفسير القرآن العزيز ".
توفي ليلة الثلاثاء، حادي عشرين ذي الحجة، سنة أربع وخمسين وستمائة.
ويوسف بن هلال بن أبي البركات، أبوالفضل الحلبي، الحنفي، الفقيه.
أديب، عالم.
قال الذهبي: بلغني أن له أرجوزة في الخلاف بين أبي حنيفة والشافعي.
مات في عشر السبعين، في المحرّم، بالقاهرة، من سنة ست وسبعين وستمائة.
وممن ذكر في هذا الحرف: