" إن أمة زرادشت حين ينبذون دينهم يتضعضعون وينهض رجل في بلاد العرب يهزم أتباعه فارس ويخضع الفرس المتكبرين، وبعد عبادة النار في هياكلهم يولون وجوههم نحو كعبة إبراهيم التي تطهرت من الأصنام.."
من كتاب" محمد في الأسفار العالمية" للأستاذ عبد الحق.
[6] كما جاء في الكتب الزرادشتية (?) بشارات تشير إلى المكان الذي تظهر فيه دعوة محمد صلى الله عليه وسلم، ومن ذلك:
" إن أمة زرادشت حين ينبذون دينهم يتضعضعون وينهض رجل في بلاد العرب يهزم أتباعه فارس ويخضع الفرس المتكبرين، وبعد عبادة النار في هياكلهم يولون وجوههم نحو كعبة إبراهيم التي تطهرت من الأصنام.." (?) [ن] .