" غتوا للرّبّ أغنية جديدة، تسبيحه من أقصى الأرض، أيّها المنحدرون في البحر وملؤه، والجزائر وسكّانها، " لترفع البرّيّة ومدنها صوتها الدّيّار التي سكنها قيدار. لتترنّم سكان سالع 11 غ من رؤوس الجبال ليهتفوا"
" غتوا للرب أغنية جديدة، تسبيحه من أقصى الأرض، أيها المنحدرون في البحر وملؤه، والجزائر وسكانها، لترفع البرّية ومدنها صوتها الديار التي سكنها قيدار. لتترنم سكان سالع من رؤوس الجبال ليهتفوا" سفر أشعيا: الإصحاح: 42 الفقرة 10، 11
[3] ويأتي تحديد آخر للمكان الذي سترتفع فيه الدعوة الجديدة بشعاراتها الجديدة التي ترفع من رؤوس الجبال ويهتف بها الناس، فتقول التوراة في سفر أشعيا (?) :
" غنوا للرب أغنية جديدة، تسبيحه من أقصى الأرض، أيها المنحدرون في البحر وملؤه، والجزائر وسكانها، لترفع البرّية ومدنها صوتها (?) الديار التي سكنها قيدار (?) . لتترنم سكان سالع (?) من رؤوس الجبال ليهتفوا (?) " [غ]
والأغنية عندهم هي الهتاف بذكر الله الذي يرفع به الصوت من رؤوس الجبال، وهذا لا ينطق إلا على الأذان عند المسلمين، كما أن سكان سالع،