خطأ، لِأَنَّهُ فِي كتاب أبي أَحْمد الَّذِي نَقله مِنْهُ، مَرْفُوع إِلَى النَّبِي - صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّم َ - حسب مَا قد بَيناهُ بإيراده بنصه فِي بَاب / الْأَحَادِيث الَّتِي ضعفها بِقوم، وَترك أمثالهم أَو أَضْعَف مِنْهُم، فَإِنَّهُ اعتراه فِيهِ مَا أوجب كتبه هُنَالك فَانْظُرْهُ ثمَّ.