وَضَعفه، وَلم يُفَسر علته. وَذكر حَدِيث عرض قبُول الْغَيْر من محلم بن جثامة. وأبرز إِسْنَاده، وَلم يتَبَيَّن من ذَلِك ضعفه، وَهُوَ ضَعِيف. وَذكر مُرْسل مَكْحُول فِيمَا أقبل وَأدبر من الْأَسْنَان. وَلم يبين أَنه من رِوَايَة ابْن إِسْحَاق. وَذكر حَدِيث: " ودى الْعَامِرِيين بدية الْمُسلمين " وَلم يبين لم لَا يَصح. وَذكر مُرْسلا فِي تَسَاوِي دِيَة الْمُسلم وَالذِّمِّيّ. وَلم يعزه. وَذكر حَدِيث العَبْد الَّذِي قطع رجلا وشج آخر. فضعفه بِرَجُل، وَترك آخر. وَذكر: " مَا رفع إِلَيْهِ شَيْء فِيهِ قصاص إِلَّا أَمر فِيهِ بِالْعَفو ". وَسكت عَنهُ، وَهُوَ لَا يَصح. وَذكر قتل مُسلم قتل ذِمِّيا غيلَة. وَلم يعبه بسوى الْإِرْسَال، وَذكره مُسْندًا وَلم يعزه. وَذكر حَدِيث ابْن بجيد فِي أَن الْيَهُود كتبُوا أَن يقسموا وَلم يبين علته.