بَاب فِي ألأيمان وَالنُّذُور

ذكر مُرْسل عِكْرِمَة: " لأغزون قُريْشًا ". ثمَّ أتبعه رِوَايَته مُسْندًا، وَلم يعزها. وَذكر: " لَا يَمِين فِي غضب ". وَضَعفه، وَلم يبين علته. وَذكر: " فليأتها فَإِن كفارتها طَلَاق أَو عتاق ". وَضَعفه بِرَجُل وَترك جمَاعَة. وَذكر: " الْيَمين حنث أَو نَدم ". وَسكت عَنهُ، وَهُوَ لَا يَصح. وَذكر: إِن الْيَمين الْغمُوس من الْكَبَائِر ". وَسكت عَنهُ، وَلَيْسَ يَصح على أَصله، وَهُوَ عِنْدِي حسن. وَذكر حَدِيث: " الْإِثْم على المحنث ". وَلم يبين علته من طَرِيقين عَن عَائِشَة، وَعَن أبي هُرَيْرَة. وَذكر حَدِيث أبي لبَابَة حِين ربط نَفسه. وَهُوَ غير موصل الْإِسْنَاد. وَذكر: " لَيْسَ على مقهور يَمِين ". وَلم يبين علته.

طور بواسطة نورين ميديا © 2015