(كتاب الصَّلَاة)

ذكر أَن: " أول مَا يُحَاسب عَلَيْهِ العَبْد الصَّلَاة ".

وَسكت عَنهُ، وَلَا يَصح للْجَهْل براويه، وَله طَرِيق جيد.

وَذكر حَدِيث أَمر الصَّبِي بِالصَّلَاةِ، وضربه عَلَيْهَا.

وَصَححهُ، وَلَيْسَ بِصَحِيح.

وَذكر: " إِذا عرف يَمِينه من شِمَاله ".

وَلم يبين علته.

وَذكر حَدِيث جِبْرِيل فِي الْأَوْقَات وإمامته بِالنَّبِيِّ - صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّم َ -.

[وَلم نَاس] من رِوَايَة جَابر، وَسكت عَنهُ، وَهُوَ مُرْسل.

وَذكر من عِنْد الدَّارَقُطْنِيّ حَدِيث أنس فِي إِمَامَة جِبْرِيل بِالنَّبِيِّ - صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّم َ -.

وَضَعفه، وَلم يبين علته.

وَذكر: " وَقت الْعَصْر مَا لم تغرب الشَّمْس ".

فأبعد فِيهِ الانتجاع.

وَذكر حَدِيث: " إِن للصَّلَاة أَولا وآخرا ".

وَضَعفه وَهُوَ صَحِيح.

وَذكر من عِنْد مُسلم: " يُصَلِّي إِذا دحضت الشَّمْس ".

وَلم يبين أَنه من رِوَايَة سماك.

طور بواسطة نورين ميديا © 2015