ذكر أَن: " أول مَا يُحَاسب عَلَيْهِ العَبْد الصَّلَاة ".
وَسكت عَنهُ، وَلَا يَصح للْجَهْل براويه، وَله طَرِيق جيد.
وَذكر حَدِيث أَمر الصَّبِي بِالصَّلَاةِ، وضربه عَلَيْهَا.
وَصَححهُ، وَلَيْسَ بِصَحِيح.
وَذكر: " إِذا عرف يَمِينه من شِمَاله ".
وَلم يبين علته.
وَذكر حَدِيث جِبْرِيل فِي الْأَوْقَات وإمامته بِالنَّبِيِّ - صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّم َ -.
[وَلم نَاس] من رِوَايَة جَابر، وَسكت عَنهُ، وَهُوَ مُرْسل.
وَذكر من عِنْد الدَّارَقُطْنِيّ حَدِيث أنس فِي إِمَامَة جِبْرِيل بِالنَّبِيِّ - صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّم َ -.
وَضَعفه، وَلم يبين علته.
وَذكر: " وَقت الْعَصْر مَا لم تغرب الشَّمْس ".
فأبعد فِيهِ الانتجاع.
وَذكر حَدِيث: " إِن للصَّلَاة أَولا وآخرا ".
وَضَعفه وَهُوَ صَحِيح.
وَذكر من عِنْد مُسلم: " يُصَلِّي إِذا دحضت الشَّمْس ".
وَلم يبين أَنه من رِوَايَة سماك.