وَسكت عَنهُ، وَقيس بن طلق مُخْتَلف فِيهِ.
وَلِهَذَا لم يزدْ التِّرْمِذِيّ فِي حَدِيث: " لَا وتران فِي لَيْلَة " على تحسينه.
وَذكر: " وكاء السه العينان ".
ورده بالانقطاع، وَلم يبين ضعفه مَعَ ذَلِك بِأَمْر آخر، وَهُوَ مَجْهُول وضعيفان.
وَذكر حَدِيث أنس: " ينامون ثمَّ يصلونَ وَلَا يتوضؤون ".
وَترك مِنْهُ زِيَادَة صَحِيحَة، وَهِي: " يضعون جنُوبهم ".
وَذكر: " إِذا وجد أحدكُم فِي بَطْنه شَيْئا فأشكل عَلَيْهِ ".
وَترك مِنْهُ زِيَادَة " فِي الصَّلَاة ".
وَترك أَيْضا حَدِيث عبد الله بن زيد.
وَذكر: " مَا لكم تدخلون عَليّ قلحا ".
وَصَححهُ، وَأعْرض من إِسْنَاده عَن مَجْهُول.
وَذكر: " إِذا شربتم فَاشْرَبُوا مصا ".
وَاكْتفى لَهُ بِالْإِرْسَال، وَفِيه مَعَ ذَلِك مَجْهُول.
وَذكر بِئْر بضَاعَة.
وقنع بتحسين التِّرْمِذِيّ لَهُ، والرواي عَن أبي سعيد لَا يعرف، وَله إِسْنَاد حسن من رِوَايَة سهل بن سعد.
وَذكر حَدِيث الفراسي فِي مَاء الْبَحْر.