وَذكر: " نضر الله امْرأ ".
وَصَححهُ بتصحيح التِّرْمِذِيّ، وَلم يبين هُوَ أَنه من رِوَايَة سماك بن حَرْب.
وَذكره: " إِذا سَمِعْتُمْ الحَدِيث تعرفه قُلُوبكُمْ ".
وَأتبعهُ أَن عبد الْملك بن سعيد، لم يرو عَنهُ إِلَّا ربيعَة، وَنسب الْأَمر فِيهِ إِلَى كتاب ابْن أبي حَاتِم، وَلَيْسَ هُوَ كَذَلِك عِنْده، وَالرجل ثِقَة، وَهُوَ قد قبل رِوَايَته.
وَذكر النَّهْي عَن الأغلوطات.
وَسكت عَنهُ، وَفِيه مَجْهُول.
وَذكر حَدِيث عَبدة بن حزن: " لَو نهيت رجَالًا أَن لَا يَأْتُوا الْحجُون ".
وَهَذَا الرجل لم تثبت صحبته، فَهُوَ مُرْسل.
وَذكر: " أَن نَبِي إِسْرَائِيل لما قصوا ضلوا ".
وَضَعفه من أجل شريك، وَهُوَ دائبا يصحح لَهُ.
وَذكر: " من أفتى بِغَيْر علم ".
مسكوتا عَنهُ، وَفِيه مَجْهُول ومستور، وثالث مُخْتَلف فِيهِ.
وَذكر: " مَا ضل قوم بعد هدى ".
وَأتبعهُ تَصْحِيح التِّرْمِذِيّ: وَيَنْبَغِي أَن يُقَال فِيهِ: حسن، لِأَن فِيهِ أَبَا غَالب حزورا، وَهُوَ مُخْتَلف فِيهِ.
وَذكر: " تعلمُوا من أنسابكم ".
وَلم يبين علته.