وَلِهَذَا الْمَعْنى إِسْنَاد جيد غير هَذَا، سَنذكرُهُ إِن شَاءَ الله تَعَالَى فِي بَاب الْأَحَادِيث الَّتِي أوردهَا على أَنَّهَا صَحِيحَة وَهِي ضَعِيفَة، وَلها طرق أخر صَحِيحَة أَو حَسَنَة.

(1454) وَذكر من طَرِيق النَّسَائِيّ عَن عبد الله بن عَمْرو بن العَاصِي قَالَ: بَيْنَمَا نَحن عِنْد رَسُول الله - صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّم َ - إِذْ جَاءَ رجل فَقَالَ: يَا رَسُول الله، أخبرنَا عَن ثِيَاب الْجنَّة، أخلق تخلق أم نَسِيج تنسج؟ " الحَدِيث.

طور بواسطة نورين ميديا © 2015