" إِن النَّاس لكم تبع، وَإِن رجَالًا يأتونكم من أقطار الأَرْض يتفقهون فِي الدَّين 000 " الحَدِيث.
وَسكت عَنهُ، وَهُوَ ضَعِيف، فَإِنَّهُ من رِوَايَة أبي هَارُون الْعَبْدي، واسْمه عمَارَة بن جُوَيْن عَن أبي سعيد.
قَالَ حَمَّاد بن زيد: كَانَ أَبُو هَارُون كذابا، يروي بِالْغَدَاةِ شَيْئا وبالعشي شَيْئا.
وَقَالَ فِيهِ ابْن حَنْبَل: لَيْسَ بِشَيْء. وَعنهُ أَيْضا: لَا يكْتب حَدِيثه.
وَقَالَ شُعْبَة: كنت أتلقى الركْبَان أسأَل عَنهُ، فَلَمَّا قدم أَتَيْته فَرَأَيْت عِنْده