الْحَظْرُ عَلَى الْإِبَاحَةِ.
وَقِيلَ: بِالْعَكْسِ.
وَعَلَى النَّدْبِ وَالْوُجُوبِ ; لِأَنَّ دَفْعَ الْمَفَاسِدِ أَهَمُّ.
وَعَلَى الْكَرَاهَةِ، وَالْوُجُوبِ عَلَى النَّدْبِ.
وَالْمُثْبَتُ عَلَى النَّافِي، كَخَبَرِ بِلَالٍ - رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ: «دَخَلَ الْبَيْتَ وَصَلَّى» .
وَقَالَ أُسَامَةُ: «دَخَلَ وَلَمْ يُصَلِّ» .
وَقِيلَ: سَوَاءٌ.
وَالدَّارِئُ عَلَى الْمُوجِبِ.
وَالْمُوجِبُ لِلطَّلَاقِ وَالْعِتْقِ لِمُوَافَقَتِهِ النَّفْيَ، وَقَدْ يُعْكَسُ لِمُوَافَقَتِهِ التَّأْسِيسَ.
وَالتَّكْلِيفِيُّ عَلَى الْوَضْعِيِّ بِالثَّوَابِ.
ـــــــــــــــــــــــــــــQ. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .