فخير الناس: من كانت شهوته وهواه تبعاً لما جاء به الرسول صلّى الله عليه وسلم، وغضبه ومدافعته في نصر الحق على الباطل.
وشر الناس: من كان صريع شهوته وغضبه. ولا حول ولا قوة إلا بالله.