ثانيًا: يرتبط النظام بفكرة المعايير أو القواعد الضابطة للسلوك،
فهو ليس مجرد نماذج سلوكية، فهو إلى جانب ذلك نماذج مقننة، أي تخضع لقواعد معينة متفق عليها، ويجب على الناس الالتزام بها.