ثامنًا: استمرارية التعلم وعدم تقيده بسن:
يُنَبِّهُنَا القرآن الكريم إلى أن الله سبحانه وتعالى هو مصدر العلم وهو سبحانه الذي علم الإنسان ما لم يعلم، ومهما نما علم الإنسان فهو قليل: {وَمَا أُوتِيتُمْ مِنَ الْعِلْمِ إِلاَّ قَلِيلا} [الإسراء: 85] ، وطلب العلم فريضة على كل مؤمن من المهد إلى اللحد، {وَفَوْقَ كُلِّ ذِي عِلْمٍ عَلِيم} .