القبول في الأرض، والقبول في السماء؛ فتكون إن شاء الله من الصالحين.

{يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اصْبِرُوا وَصَابِرُوا وَرَابِطُوا وَاتَّقُوا اللهَ لَعَلَّكُمْ تُفْلِحُونَ} [آل عمران:200].

وكتبه راجي عفو ربه وغفرانه، الفقير إلى رحمته ورضوانه:

فريد بن الحسن الأنصاري

الخزرجي السجلماسي، غفر الله له ولوالديه وللمؤمنين.

والحمد لله الذي بنعمته تتم الصالحات، وصلى الله على سيدنا محمد وعلى آله وصحبه وسلم.

وكان الفراغ من تبييضه وتصحيحه -بمكناسة الزيتون، من حواضر المغرب الأقصى- فجر يوم الأربعاء (9 ربيع الثاني: 1423 هـ/ - 19/ 06 /2002 م).

***

طور بواسطة نورين ميديا © 2015